*..الـــفـــرق بــيــن الــنــبــي والــرسـول *
• أوّلهما : أنّ النبيّ هو من أوحيَ إليه بشرعٍ و لم يُؤمَر بتبليغه ، أمّا الرسول فهو من أوحيَ إليه بشرعٍ و أُمِرَ بتبليغه ، و هو اختيار ابن أبي العزّ الحنفي [ في شرح العقيدة ,
• و ثانيهما : أنّ الرسولَ هو من بُعِثَ بشريعة خاصّةٍ به و بأمّته ، أمّا النبيُّ فيُبلّغ شريعة رسولٍ قَبلَه وهذا أرجح الأقوال و على كلا القولين فإنّ الرسول أخصّ من النبي ، إذ إنّ كلّ رسولٍ نبيّّّ ، و ليس كلّ نبيٍّ رسولاً ، و الله أعلم .
قال اللَّه -تعالى- في كتابه العزيز: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيم﴾ [الأحزاب .
• أوّلهما : أنّ النبيّ هو من أوحيَ إليه بشرعٍ و لم يُؤمَر بتبليغه ، أمّا الرسول فهو من أوحيَ إليه بشرعٍ و أُمِرَ بتبليغه ، و هو اختيار ابن أبي العزّ الحنفي [ في شرح العقيدة ,
• و ثانيهما : أنّ الرسولَ هو من بُعِثَ بشريعة خاصّةٍ به و بأمّته ، أمّا النبيُّ فيُبلّغ شريعة رسولٍ قَبلَه وهذا أرجح الأقوال و على كلا القولين فإنّ الرسول أخصّ من النبي ، إذ إنّ كلّ رسولٍ نبيّّّ ، و ليس كلّ نبيٍّ رسولاً ، و الله أعلم .
قال اللَّه -تعالى- في كتابه العزيز: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيم﴾ [الأحزاب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق