مـــعـــنــى الـــســلام *
إن مبدأ من المبادىء التي عمَق الإسلام جذورها في نفوس المسلمين ،
فأصبحت جزءا من كيانهم ، وعقيدة من عقائدهم .
ولفظ الإسلام - الذي هو عنوان هذا الدين و هي الطمأنينة ، والأمن ، والسكينة
و تجمل الى البشرية الهدى و النور و الخير و الرشاد
وتحية المسلمين التي تؤلف القلوب وتقوي الصلاة وتربط الإنسان بأخيه الإنسان، هي السلام.
الرسول يقول إنما أنا رحمة مهداه , قال الله تعالى (و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين )
يقول الله تعالى
وتحية الله للمؤمنين تحية سلام : تحيتهم يوم يلقونه سلام .
وتحية الملائكة للبشر في الآخرة سلام
{والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم}
ومستقر الصالحين دار الأمن والسلام.
والله يدعو إلى دار السلام
وأهل الجنة لا يسمعون من القول ولا يتحدثون بلغة غير لغة السلام
{لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما. إلا قيلا سلاما سلاما}.
هذه هي تحية الإسلام وسنة تثاب عليها معناها أن الأمان لك في التعامل ، والدعاء
لك بالرحمة والبركة من عند الله، وتهـــدف إلى نشر المحبة والتواد والرحمة بين الناس
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً : السلام: هو الأمن والأمان والاستقرار والتآخي
ثانياً : الرحمة : هي من صفات الله عز و جل ورحمة ربي وسعت كل شئ والرحمة
هي الرأفة وهي العافية من كل بلاء والمغفرة من كل ذنب
ثالثاً : البركة :
هي الدعاء الصالح لكل منا في حياته فندعو لفلان بأن يبارك الله في طعماه أو شرابه
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "ياأيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا الارحام وصلوا والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام"
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " لا تدخلوا الجنة حتي تؤمنوا ولا تؤمنوا حتي تحابوا أولا أدلكم علي شئ اذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشــوا الســــلام بينكم"
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "يابني اذا دخلت علي أهلـك فسلم يكن بركة عليك وعلي أهــلك "
إن مبدأ من المبادىء التي عمَق الإسلام جذورها في نفوس المسلمين ،
فأصبحت جزءا من كيانهم ، وعقيدة من عقائدهم .
ولفظ الإسلام - الذي هو عنوان هذا الدين و هي الطمأنينة ، والأمن ، والسكينة
و تجمل الى البشرية الهدى و النور و الخير و الرشاد
وتحية المسلمين التي تؤلف القلوب وتقوي الصلاة وتربط الإنسان بأخيه الإنسان، هي السلام.
الرسول يقول إنما أنا رحمة مهداه , قال الله تعالى (و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين )
يقول الله تعالى
وتحية الله للمؤمنين تحية سلام : تحيتهم يوم يلقونه سلام .
وتحية الملائكة للبشر في الآخرة سلام
{والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم}
ومستقر الصالحين دار الأمن والسلام.
والله يدعو إلى دار السلام
وأهل الجنة لا يسمعون من القول ولا يتحدثون بلغة غير لغة السلام
{لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما. إلا قيلا سلاما سلاما}.
هذه هي تحية الإسلام وسنة تثاب عليها معناها أن الأمان لك في التعامل ، والدعاء
لك بالرحمة والبركة من عند الله، وتهـــدف إلى نشر المحبة والتواد والرحمة بين الناس
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً : السلام: هو الأمن والأمان والاستقرار والتآخي
ثانياً : الرحمة : هي من صفات الله عز و جل ورحمة ربي وسعت كل شئ والرحمة
هي الرأفة وهي العافية من كل بلاء والمغفرة من كل ذنب
ثالثاً : البركة :
هي الدعاء الصالح لكل منا في حياته فندعو لفلان بأن يبارك الله في طعماه أو شرابه
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "ياأيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا الارحام وصلوا والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام"
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " لا تدخلوا الجنة حتي تؤمنوا ولا تؤمنوا حتي تحابوا أولا أدلكم علي شئ اذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشــوا الســــلام بينكم"
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "يابني اذا دخلت علي أهلـك فسلم يكن بركة عليك وعلي أهــلك "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق